كونامي تو داي
غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان 829894
ادارة المنتدي غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان 103798
كونامي تو داي
غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان 829894
ادارة المنتدي غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان 103798
كونامي تو داي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالمجلةغزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان 31073540أحدث الصورالتسجيلدخول


 

 غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aboudkh
موئسس المنتدي
موئسس المنتدي
aboudkh


غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان Images?q=tbn:ANd9GcQ88q9w7AXBr43NnK8YRbvfc5YQkt8wFQDsEYvwDODy-LUYNEPC
عدد المساهمات : 117
تاريخ التسجيل : 14/08/2011
الموقع : قنا

غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان Empty
مُساهمةموضوع: غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان   غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 16, 2011 6:39 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الموضوع: المسلمون بقيادة الرسول يحققون أول وأعظم انتصار على المشركين.
الأحداث:
عندما هاجر
الرسول والمسلمون إلى المدينة شرعوا في تكوين دولتهم الوليدة وسط مخاطر
كثيرة وتهديدات متواصلة من قوى الكفر والطغيان في قريش التي ألبت العرب
كلهم على المسلمين في المدينة, وفي هذه الظروف الخطيرة أنزل الله تعالى
الإذن بالقتال للمسلمين لإزاحة الباطل وإقامة شعائر الإسلام واتبع الرسول
سياسة حكيمة في القتال تقوم أساسًا على إضعاف القوة الاقتصادية لقريش
بالإغارة على القوافل التجارية المتجهة للشام وبالفعل انطلقت شرارة السرايا
بسرية سيف البحر في رمضان 1هـ بقيادة حمزة بن عبد المطلب وتوالت السرايا
والتي اشترك في بعضها الرسول بنفسه, مثل: الأبواء وبواط, حتى كانت غزوة ذي
العشيرة عندما جاءت الأخبار للرسول بأن عيرًا لقريش يقودها أبو سفيان بن
حرب قد خرجت إلى الشام فخرج يطلبها ففاتته إلى الشام فرجع المدينة وهو
ينتظر عودتها من الشام ليأخذها..


وكان الرسول
يعتمد على سياسة بث العيون وسلاح الاستخبارات لنقل الأخبار بحركة القوافل
التجارية وقد نقلت له العيون بأن القافلة راجعة من الشام محملة بثروات
هائلة تقدر بألف بعير فندب الرسول الناس للخروج لأخذ هذه القافلة فتكون
ضربة قاصمة لقريش ولم يعزم على أحد فاجتمع عنده ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً
معظمهم من الأنصار, ويقال: إن هذا العدد هو عدد جند طالوت الذين عبروا معه
النهر ولم يشربوا منه المذكورة قصتهم في سورة البقرة, ولم يكن سوى فارسين
ال**ير والمقداد والباقي مشاه وكل ثلاثة يتعاقبون على بعير واحد وخرجوا وهم
يظنون أنهم لا يلقون حربًا كبيرة وأرسل الرسول رجلين من الصحابة يتجسسان
له أخبار القافلة.


الخبر يصل إلى قريش:
كان أبو سفيان
قائد القافلة في غاية الذكاء والحيطة والحذر وكان يتحسس الأخبار ويسأل من
لقي من الركبان حتى عرف بخروج الرسول والصحابة لأخذ القافلة فاستأجر رجلاً
اسمه ضمضم بن عمرو الغفاري وكلفه بالذهاب إلى قريش ليستنفرها لنجدتهم, وفي
هذا الوقت كانت عاتكة بنت عبد المطلب عمة النبي قد رأت رؤيا بهذا المعنى
وانتشر خبرها في قريش وسخر منها الناس, على رأسهم أبو جهل لعنه الله, ولكن
سرعان ما بان تأويل الرؤيا وعرفت قريش بحقيقة الخبر فثاروا جميعًا وأسرعوا
للإعداد لحرب المسلمين, وخرج من كل قبائل العرب رجال سوى قبيلة بني عدي حتى
بلغ الجيش المكي ألف وثلاثمائة ومعهم مائة فارس وستمائة درع, ولما أجمعوا
على المسير خافوا من غدر قبائل بني بكر وكانت بينهما عداوة وحرب, فتبدى لهم
إبليس لعنه الله في صورة سراقة بن مالك سيد بني كنانة وقال لهم: "أنا لكم
جار من أن تأتيكم كنانة من خلفكم بشيء تكرهونه".

العير تفلت:
استخدم أبو سفيان
ذكائه وحذره الشديد حتى استطاع أن يعرف موقع جيش المسلمين ببدر ويحول هو خط
سير القافلة نحو الساحل غربًا تاركًا الطريق الرئيسي الذي يمر ببدر على
اليسار, وبهذا نجا بالقافلة وأرسل رسالة للجيش المكي بهذا المعنى، فهمّ
الجيش بالرجوع ولكن فرعون هذه الأمة أبو جهل صدهم عن ذلك، ولكن قبيلة بني
زهرة بقيادة الأخنس بن شريق عصوه ورجعوا ولم يشهدوا المعركة.

المجلس الاستشاري:
لم يكن يظن
المسلمون أن سير الحرب سيتحول من إغارة على قافلة بحراسة صغيرة إلى صدام مع
جيش كبير مسلح يقدر بثلاثة أضعاف جيشهم، فعقد الرسول مجلسًا استشاريًّا
مع أصحابه ليعرف استعدادهم لمواصلة الحرب المقبلة، وعرض عليهم مستجدات
الأمر، وشاورهم في القضية، فقام أبو بكر وعمر والمقداد فتكلموا وأحسنوا،
وبينوا أنهم لا يتخلفون عن رسول الله أبدًا، ولا يعصون له أمرًا، فأعاد
الرسول الأمر، وقال: "أشيروا عليّ أيها الناس"..


وكان يريد
بذلك الأنصار ليتعرف استعدادهم لذلك، فقال سعد بن معاذ: "والله لكأنك
تريدنا يا رسول الله!" قال: "أجل", قال: "فقد آمنا بك وصدقناك، وشهدنا أن
ما جئت به هو الحق وأعطيناك على ذلك عهودنا ومواثيقنا على السمع والطاعة؛
فامض يا رسول الله لما أردت؛ فوالذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا هذا البحر
فخضته لخضناه معك ما تخلف منا رجل واحد، وما نكره أن تلقى بنا عدوًّا غدًا،
وإنا لصبر في الحرب صدق في اللقاء، ولعل الله يريك منا ما تقرّ به عينك،
فسر بنا على بركة الله", فسُرّ الرسول بما قاله المهاجرين والأنصار, وقال:
"سيروا وأبشروا؛ فإن الله تعالى قد وعدني إحدى الطائفتين".


قبل المعركة:
تحرك الرسول
واختار مكان للقتال أشار الحباب بن المنذر بتعديله ليسهل على المسلمين
التحكم في مصدر المياه، وإن كانت هذه الرواية ضعيفة إلا إنها منتشرة
بأسانيد كثيرة في كتب السيرة والتاريخ.


الصحابة
يأسرون غلامين من جيش قريش، والرسول يستجوبهما ليعرف عدد الجيش ومن على
رأسه فيتضح أن الجيش قرابة الألف، على رأسه سادة قريش وكبرائها.


أرسل
الله مطرًا من عنده، فنزل بردًا وسلامًا وتثبيتًا على المسلمين، ووابلاً
ورجزًا على الكافرين، وقد كان الشيطان قد أصاب المسلمين أثناء نومهم،
فاحتلم منهم الكثير، فنزل المطر فطهرهم بذلك.

عندما
نزل المسلمون في مقرهم اقترح سعد بن معاذ بناء مقر لقيادة النبي
استعدادًا للطوارئ فبنى المسلمون عريشًا للنبي ودخل معه في العريش لحراسته
أبو بكر الصديق لذلك كان علي بن أبي طالب يقول: "أبو بكر أشجع الناس على
الإطلاق بعد النبي ", وأقام سعد بن معاذ كتيبة لحراسة العريش مقر القيادة.

قضى
الرسول ليلة في الصلاة والدعاء والتبتل والتضرع لله وقد عبأ جيشه ومشى
في أرض المعركة وهو يقول: "هذا مصرع فلان، وهذا مصرع فلان إن شاء الله
غدًا", وقد استبشر الناس بالنصر.

أما
الجيش المكي فقد وقع في صفهم انشقاق بدأ عندما طلبوا من عمير بن وهب
الجمحي أن يدور دورة حول المعسكر الإسلامي ليقدر تعداده، فدار دورة واسعة
أبعد فيها ليتأكد من عدم وجود كمائن للجيش الإسلامي، ثم عاد فقال لهم:
"عددهم ثلاثمائة رجل، ولكني رأيت يا معشر قريش المطايا تحمل المنايا، نواضح
يثرب تحمل الموت الناقع، قوم ليس معهم منعة ولا ملجأ إلا سيوفهم؛ فوالله
ما أرى أن يُقتل رجل منهم حتى يقتل رجلاً منكم".

وهنا
دبَّ الرعب في قلوب الكافرين وقامت حركة معارضة بقيادة حكيم بن حزام الذي
أقنع عتبة بن ربيعة أن يتحمل دية عمرو بن الحضرمي المقتول في سرية نخلة رجب
2هـ، ولكن فرعون الأمة الذي كان يسعى لحتفه بظلفه أفسد هذه المعارضة،
وأثار حفائظ عامر بن الحضرمي, فقال : "هذا حليفك, أي عتبة, يريد أن يرجع
بالناس، وقد رأيت ثأرك بعينك, فقم فانشد خفرتك ومقتل أخيك", فقام عامر وكشف
عن استه, وصرخ قائلاً: "واعمراه واعمراه", فحمي الناس وصعب أمرهم
واستوثقوا على ما هم عليه من الشر".

اندلاع المعركة:
كان أول وقود
المعركة الأسود بن عبد الأسد المخزومي التي وردت بعض الآثار أنه أول من
يأخذ كتابه بشماله يوم القيامة وكان رجلاً شرسًا سيئ الخلق أراد أن يشرب من
حوض النبي فقتله حمزة بن عبد المطلب قبل أن يشرب منه، ثم خرج ثلاثة من
فرسان قريش هم عتبة وولده الوليد وأخوه شيبة وطلبوا المبارزة, فخرج ثلاثة
من الأنصار فرفضوهم, وطلبوا مبارزة ثلاثة من المهاجرين، فأمر النبي عبيدةَ
بن الحارث وحمزة بن عبد المطلب وعلي بن أبي طالب وكانوا أقرب الناس للنبي
واستطاع المسلمون قتل الكافرين.


استشاط الكافرون
غضبًا لمقتل فرسانهم وقادتهم فهجموا على المسلمين هجمة رجل واحد ودارت رحى
حرب طاحنة في أول صدام بين الحق والباطل وبين جند الرحمن بقيادة الرسول ،
وجند الشيطان بقيادة فرعون الأمة أبو جهل، والرسول قائم يناشد ربه ويتضرع
ويدعو ويبتهل، وقال: "اللهم إن تهلك هذه العصابة اليوم لا تعبد، اللهم إن
شئت لم تعبد بعد اليوم", وبالغ الاجتهاد والتضرع حتى سقط رداؤه عن منكبيه.


أغفى
رسول الله إغفاءة واحدة ثم رفع رأسه, فقال: "أبشر يا أبا بكر، هذا جبريل
على ثناياه النقع", فلقد جاء المدد الإلهي ألف من الملائكة يقودهم جبريل u،
فخرج رسول الله من باب العريش وهو يثب في الدرع ويقول: "سيهزم الجمع
ويولون الدبر", ثم أخذ حفنة من الحصى فاستقبل بها قريشًا, وقال: "شاهت
الوجوه!", ورمى بها في وجوههم فما من ا لمشركين من أحد إلا أصاب عينيه
ومنخريه وفمه.

مواقف خالدة:
قام الرسول يحرض
المسلمين على القتال، فقال لهم: "والذي نفسي بيده لا يقاتلنهم اليوم رجل
فيقتل صابرًا محتسبًا مقبلاً غير مدبر إلا أدخله الله الجنة، قوموا إلى جنة
عرضها السموات والأرض", فقال عمير بن الحمام: "لئن أنا حييت حتى آكل
تمراتي هذه, إنها لحياة طويلة"، فرمى بما كان معه من التمر ثم قاتلهم حتى
قُتل رحمه الله.


سأل عوف بن
الحارث رسول الله فقال: "يا رسول الله ما يضحك الرب من عبده؟", قال الرسول
: "غمسه يده في العدو حاسرًا", فنزع عوف درعًا كانت عليه, ثم أخذ سيفه
فقاتل حتى قتل.


جاء
غلامان صغيران هما معاذ بن عمرو ومعوذ بن عفراء، وظلا طوال القتال يبحثان
عن أبي جهل لأنهما أقسما أن يقتلاه؛ لأنه سب رسول الله ، وبالفعل وصلا إليه
حتى قتلاه، وقام ابن مسعود بحز رأسه وحملها للنبي الذي قال عندما رآها:
"الله أكبر والحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده، هذا
فرعون هذه الأمة".

ضرب
الصحابة أروع الأمثلة في الاستعلاء بإيمانهم وعقيدتهم، وبينوا لنا كيف
تكون عقيدة الولاء والبراء، فلقد قتل أبو عبيدة بن الجراح أباه وقتل عمر بن
الخطاب خاله وهمَّ أبو بكر أن يقتل ولده عبد الرحمن، وأخذ أبو عزيز أسيرًا
في المعركة، فأمر أخوه مصعب بن عمير بشد وثاقه وطلب فدية عظيمة فيه.

نهاية المعركة:
استمرت المعركة
الهائلة والملائكة تقتل وتأسر من المشركين، والمسلمون يضربون أروع الأمثلة
في الجهاد في سبيل الله والدفاع عن دينهم ورسولهم حتى انتهت المعركة بفوز
ساحق للمسلمين بسبعين قتيلاً وسبعين أسيرًا، ومصرع قادة الكفر من قريش،
وأمر الرسول بطرح جيف المشركين في قليب خبيث في بدر، ثم أخذ يكلمهم: "بئس
العشيرة كنتم لنبيكم؛ كذبتموني وصدقني الناس، وخذلتموني ونصرني الناس،
وأخرجتموني وآواني الناس", ثم أمر بهم فسحبوا إلى قليب من قلب بدر.


ونزل خبر
الهزيمة كالصاعقة على أهل مكة، حتى إنهم منعوا النياحة على القتلى؛ لئلا
يشمت بهم المسلمون، فحين جاءت البشرى لأهل المدينة فعمتها البهجة والسرور،
واهتزت أرجاؤها تهليلاً وتكبيرًا، وكان فتحًا مبينًا ويومًا فرق الله به
بين الحق والباطل.


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://konami2day.yoo7.com
 
غزوة بدر الكبرى.. يوم الفرقان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غزوة بدر
» غزوة ذي قرد.. أسد الغابة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كونامي تو داي :: القسم العام :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: